مـنـتـــدى نـســـائــــم الــمـغـفــــرة
عزيزى الزائراذا كنت مسجل لدينا برجاء تسجيل الدخول واذاا كانت هذة زيارتك الاول لمنتدنا فنرجوا منك التسجيبل يسعدنا انضمامك الينا

هنا نبدأ وفى الجنة نلتقى
نسائم المغفرة
معا نسعى نحو الجنة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـــدى نـســـائــــم الــمـغـفــــرة
عزيزى الزائراذا كنت مسجل لدينا برجاء تسجيل الدخول واذاا كانت هذة زيارتك الاول لمنتدنا فنرجوا منك التسجيبل يسعدنا انضمامك الينا

هنا نبدأ وفى الجنة نلتقى
نسائم المغفرة
معا نسعى نحو الجنة
مـنـتـــدى نـســـائــــم الــمـغـفــــرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
المدير
المدير
مدير منتدى نسائم المغفرة
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
عدد المساهمات : 1478
عدد النقاط : 3306
https://nassaimalmaghfera.forumarabia.com

فى فضل شهر رمضان Empty فى فضل شهر رمضان

الثلاثاء أغسطس 16, 2011 3:53 pm







في فضل رمضان المعظم
قال تعالى: (يَأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلّكُمْ تَتّقُونَ) [سورة: البقرة - الأية: 183]

قال البغوي : والصحيح أن رمضان إسم للشهر من الرمضاء ، وهي الحجارة المحماة ، لأنهم كانوا يصومون في الحر الشديد ، لأن العرب لما أرادت أن تضع أسماء للشهور وافق أن الشهر المذكور كان في شدة الحر


وقيل : سمي بذلك لأنه يرمض الذنوب أي يحرقها .


وفرض في السنة الثانية من الهجرة .


وورد في فضله أحاديث كثيرة منها : قوله " صلي الله عليه وسلم " ( إذا كان أول ليلة من رمضان فتحت أبواب الجنان كلها ، فلا يغلق منها باب في الشهر كله ، وأمر الله تعالي منادياً ينادي : يا طالب الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ثم يقول : هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطي له سؤله ؟ هل من تائب فيتاب عليه ؟ فلم يزل كذلك إلي إنفجار الصبح ، ولله كل ليلة عند الفطر ألف ألف عتيق من النار ، قد استوجبوا العذاب ) .



وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله " صلي الله عليه وسلم " في آخر يوم من شعبان فقال : ( أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم ، فيه ليلة القدر خير من ألف شهر ، جعل الله صيامه فريضة . وقيام ليلة تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدي فريضة فيما سواه . ومن أدي فريضة كان كمن أدي سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر الصبر ، والصبر ثوابه الجنة ، وهو شهر المواساة ، وهو شهر يزداد في رزق المؤمن ، من فطر فيه صائماً كان له عتق رقبة ومغفرة لذنوبه ) .


قلنا : يا رسول الله ليس كلنا يجد ما يفطر به الصائم ؟ قال : ( يعطي الله هذا الثواب من يفطر صائماً علي مذقة لبن ، وشربة ماء ، أو تمرة ، ومن أشبع صائماً كان له مغفرة لذنوبه وسقاه ربه من حوضي شربة لا يظمأ بعدها أبداً ، وكان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيء ، وهو شهر أوله رحمة ، وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار ، ومن خفف عن مملوكه فيه أعتقه الله من النار . فاستكثروا فيه اربع خصال : خصلتين ترضون بهما ربكم ، وخصلتين لا غني لكم عنهما ، أما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم : فشهادة ألا إله إلا الله ، وتستغفرونه ، وأما الخصلتان اللتان لا غني لكم عنهما : تسألون ربكم الجنة ، وتتعوذون به من النار ) .



ومنها قوله " صلي الله عليه وسلم " : ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) .


وقوله " صلي الله عليه وسلم " بقول الله تعالي : ( كل عمل ابن آدم له إلا الصوم ، فإنه لي وأنا أجزى به ) . وناهيك بعبادة أضافها الباري تبارك وتعالي لنفسه.



ومنها قوله " صلي الله عليه وسلم " : ( أعطيت أمتي خمس خصال فى شهر رمضان لم تعطهن أمة قبلها : خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا ، تصفد فيه مردة الشياطين ، ويزين الله تعالي كل يوم الجنة ويقول : يوشك عبادي الصالحون أن يكف عنهم السوء والأذي ، ويغفر لهم في آخر ليلة منه ) قيل يا رسول الله اهي ليلة القدر ؟ قال لا ولكن العامل يوفي أجره إذا قضي عمله ) . ( ص 327 ، 328 )





فضل ليلة القدر


روى عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ذكر لرسول الله " صلي الله عليه وسلم " رجل من بني إسرائيل حمل السلاح علي عاتقه في سبيل الله ألف شهر ، فعجب رسول الله " صلي الله عليه وسلم " لذلك ، وتمني ذلك لأمته فقال : ( يا رب جعلت أمتي أقصر الأمم أعماراً وأقلها أعمالاً ) فأعطاه الله تعالي ليلة القدر ، خير من ألف شهر ، مدة حمل الإسرائيلي السلاح في سبيل الله له لأمته إلي يوم القيامة ، فهي من خصائص هذه الأمة



وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله " صلي الله عليه وسلم " ( إذاكانت ليلة القدر ، نزل جبريل عليه السلام في كبكبة من الملائكة يصلون ويسلمون علي كل عبد قائم أو قاعد يذكر الله تعالي ) .


وقال أبو هريرة رضي الله عنه : الملائكة تنزل ليلة القدر في الأرض أكثر من عدد الحصي ، فتفتح أبواب السماء للتنزل ، كما ورد فتسطع الأنوار ويحصل تجل عظيم وينكشف فيها الملكوت ، والناس في ذلك متفاوتون


وعن عمر ، عنه عليه الصلاة والسلام : ( من أحيا ليلة سبع وعشرين من رمضان إلي الصبح فهو أحب إلي من قيام ليالي شهر رمضان كلها ) فقالت فاطمة : يا أبت ، ما تصنع الضعفاء من الرجال والنساء ممن لا يقدرون علي القيام ؟ قال : ( لا يضعون الوسائد فيتكئون عليها ، ويقعدون ساعة من ساعات تلك الليلة ، ويدعون الله عز وجل إلا كان ذلك أحب إلي من قيام أمتي جميعاً شهر رمضان ) .



وعن عائشة رضي الله عنها قالت : يا رسول الله " صلي الله عليه وسلم " ( من أحيا ليلة القدر وصلي فيها ركعتين ، واستغفر فيها ، غفر الله له وخاض في رحمة الله ، ومسحه جبريل بجناحه ، ومن مسحه جبريل بجناحه دخل الجنة ) .


الصيام

الصيام يطلق على الإمساك والمقصود به الإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس مع النية .

عن أبى إمامة قال : أتيت رسول الله " صلى الله عليه وسلم " فقلت هلا أمرتنى بعمل يدخلنى الجنة قال : عليك بالصوم فإنه لا عدل له " ثم أتيته الثانية فقال عليك بالصيام " رواه أحمد .

النهى عن صوم الدهر يقول رسول الله " صلى الله عليه وسلم "لا صيام لمن صام الأبد " رواه أحمد .

فإن أفطر يومى العيد ، وأيام التشريق ، وصام بقية الأيام أنتهت الكراهة ، إن كان من يقوى على صيامها ، قال الترميذى وقد كره قوم من أهل العلم صيام الدهر . إذا لم يفطر يوم الفطر ويوم العيدين وأيم التشريق ، فمن أفطر فى هذه الأيام فقد خرج من حد الكراهة . وقد كان من مظاهر شكر نوح لله سبحانه وتعالى كثرة صيامة – روى ابن ماجه عن عبد الله بن عمرو قال : سمعت رسول الله " صلى الله عليه وسلم " يقول : صام نوح الدهر إلا يوم الفطر والأضحى .. وصام داود نصف الدهر ، وصام إبراهيم ثلاثة أيام من كل شهر .. صام الدهر وأفطر الدهر . ولقد كافأ الله نوحاً بحسن عبادته . وكثرة صيامه وشكره ، فأنجاه ومن معه فى السفينة .

ولا يكون قد صام الدهر كله . وهكذا روى عن مالك والشافعى ، وأحمد وقد أقر النبى " صلى الله عليه وسلم " حمزة الأسلمى والأفضل أن يصوم يوماً ويفطر يوماً .

ليلة القدر : روى مسلم وأحمد قال : والله الذى لا إله إلا هو إنها لفى رمضان كيف ما يستثنى والله إنى أعلم أى ليلة هى ، هى الليلة التى أمرنا رسول الله " صلى الله عليه وسلم "بقيامها وهى ليلة السابع والعشرين وإمارتها أن تطلع الشمس فى صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها .

قال النبى " صلى الله عليه وسلم "" من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه " رواه البخارى ومسلم "

وروى أحمد وابن ماجة عن عائشة " رضى الله عنها " قالت : قلت يا رسول الله أرأيت إن علمت أى ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال : قولى " اللهم إنك غفو تحب العفو فاعف عنا "
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى