مـنـتـــدى نـســـائــــم الــمـغـفــــرة
عزيزى الزائراذا كنت مسجل لدينا برجاء تسجيل الدخول واذاا كانت هذة زيارتك الاول لمنتدنا فنرجوا منك التسجيبل يسعدنا انضمامك الينا

هنا نبدأ وفى الجنة نلتقى
نسائم المغفرة
معا نسعى نحو الجنة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـــدى نـســـائــــم الــمـغـفــــرة
عزيزى الزائراذا كنت مسجل لدينا برجاء تسجيل الدخول واذاا كانت هذة زيارتك الاول لمنتدنا فنرجوا منك التسجيبل يسعدنا انضمامك الينا

هنا نبدأ وفى الجنة نلتقى
نسائم المغفرة
معا نسعى نحو الجنة
مـنـتـــدى نـســـائــــم الــمـغـفــــرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
المدير
المدير
مدير منتدى نسائم المغفرة
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
عدد المساهمات : 1478
عدد النقاط : 3306
https://nassaimalmaghfera.forumarabia.com

اسعد امرأة فى العالم ( الجزأ الثالث عشر ) Empty اسعد امرأة فى العالم ( الجزأ الثالث عشر )

الجمعة مارس 23, 2012 1:50 pm





الألماسة الأولى : مفاتيح الظفر

دار متى ما أضحكت في يومها أبكت غدا قبحا لها من دار
مفتاح العز : طاعة الله ورسوله
مفتاح الرزق : السعي مع الاستغفار والتقوى.
مفتاح الجنة : التوحيد.
مفتاح الإيمان : التفكر في آيات الله ومخلوقاته .
مفتاح البر : الصدق .
مفتاح حياة القلب : تدبر القرآن ، والتضرع في الأسحار ، وترك الذنوب .
مفتاح العلم : حسن السؤال وحسن الإصغاء .
مفتاح النصر والظفر : الصبر .
مفتاح الفلاح : التقوى .
مفتاح المزيد : الشكر .
مفتاح الرغبة في الآخرة : الزهد في الدنيا .
مفتاح الإجابة : الدعاء .

إشراقة : ابتسامة المرء شعاع من أشعة الشمس .

ومضة : ربنا هب لنا من لدنك رحمة .

الألماسة الثانية : بعد المعاناة لذة انتصار .

تسل عن الهموم فلي شيء يقيم ، وما همومك بالمقيمة

في خطاب زوجة لامها بعد
شهر العسل كتبت تقول : أمي .ز عدت اليوم إلى بيتي إلى عشنا الصغير الذي
أعده زوجي ، بعد أن أمضينا شهر العسل .. كنت أتمنى أن تكوني قريبة مني يا
أمي .. لأحكي لك كل شيء عن تجربتي في حياتي الجديدة مع زوجي ، إنه رجل طيب
وهو يحبني ، وأنا أيضاً احبه ، إنني افعل كل ما في وسعي لإرضائه .. تأكدي
يا أمي أنني أحفظ كل نصائحك واعمل بكل ما أوصيتني به ، ما زلت أذكر كل
كلمة .. كل حرف قلبه لي وهمست به في أذني وأنت تحتضنينني وتضمينني إلى
صدرك الحنون ليلة زفافي .

إنني أرى الحياة من خلال
نظرتك أنت إليها .. انك مثلي الأعلى .. ولا هدف لي سوى أن اصنع ما صنعته
أنت بأبي الطيب وبنا نحن أبناؤك ، لقد أعطيتنا كل حبك وحنانك .. علمتنا
معنى الحياة وكيف نعيشها .. وصنعت بيدك بذور الحب في قلوبنا .

إنني اسمع المفتاح يدور
في قفل الباب لابد انه زوجي ، انه يريد أن يقرا رسالتي لك ، يريد أن يعرف
ماذا اكتب لأمي ؟ يريد أن يشاركني هذه اللحظات السعيدة التي اقضيها معك
بروحي وفكري .. انه يطلب مني أن اترك له القلم وأفسح له مكانا يكتب لك ،
أقبلك يا أمي وأقبل أبي واخوتي وإلى اللقاء .


إشراقة : البسمة لا تكلف شيئا ، ولكنها تعطي كثيراً.


ومضة : ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم

الألماسة الثالثة : القلق يعذب الذهن والجسم

قال : الحياة كئيبة وتجهما قلت ابتسم يكفي التجهم في السما!

من أسوأ مميزات القلق انه
يبدد القدرة على التركي الذهني ، فعندما نقلق تتشتت أذهاننا ، ولكن عندما
نقسر أنفسنا على مواجهة أسوأ الاحتمالات ، فإننا بذلك نضع انفنا في موقف
يعنا فيه أن نركز أذهاننا في صميم المشكلة .

ليس في استطاعتنا أن نتحمس لعمل مثير ، ونحس بالقلق في الوقت نفسه ، فإن واحدا من هذين الاحساسين يطرد الآخر .
إذا أحسست بأنه سيعتورك
القلق على الحاضر ، فعودي بذاكرتك إلى أسوأ حالة من حالات القلق تعرضت لها
في الماضي ، وبذلك تطوق العقل قبضتان مختلفتان بدلا من قبضة واحدة ،
وستتغلب القبضة الأقوى وقعت في الماضي على قبضة الحاضر الأقل شدة وقوة ،
وسيقول المرء إذ ذاك : ما من شيء يمكن أن يكون أسوأ من أزمة الماضي ومع
ذلك فقد اجتزتها بنجاح ، فإذا كنت قد تخطيت تلك الأزمة ومررت منها بسلام ،
فما اقل موقف اليوم في مشقته وخطره .

إن القلق يكون أقرب إلى
الاستحواذ عليك لا في أوقات عملك ، وإنما في وقت فراغك من العمل ، فالخيال
إذ ذاك يجمح ويقلب كل صنوف الاحتمالات ، وعلاج ذلك هو أن تنشغلي بعمل جاد
.

إشراقة :تكاد الأشياء التافهة تدفع أكثر الناس حكمة إلى حافة الجنون !

ومضة : الحياة دقائق وثواني

الألماسة الرابعة : عملك المحبوب سر سعادتك

صبرا على شدة الأيام إن لها عقبى ، وما الصبر إلا عند ذي حسب

إن العبقري في أي مجال
ينجذب انجذابا لا طاقة له على مقاومته إلى المجال الذي خلقه الله له
واستودع فيه الإبداع من خلاله ، ولئن شكا من سوء حظه في مجاله هذا ، فإن
ذلك العمل هو الشيء الوحيد الذي يمارسه بلذة وسرور ، ومهما كانت المصاعب
التي يلاقيها – عبره – جمة ، ومهما كانت آماله بالكسب والنجاح – من خلاله –
ضئيلة ، ومهما التفت إلى ورائه متنهدا وتمنى لو انصرف عنها إلى مهنة أخرى
تكون أوفر جدوى واكثر دخلا ، ومهما اشتكى من فقره الذي جلبته عليه مهنته ،
فإنها مقابل هذا كله تمنحه السعادة وتخرج منه خير ما فيه .

إشراقة : سعادة الرجل في (( كلمة )) تخرج من بين شفتي امرأة .

ومضة : وإذا مرضت فهو يشفين

الالماسة الخامسة : القوة في القلب لا في الجسم

لكل من الأيام عندي عادة فإن ساءني صبر ، وإن سرني شكر

هذه امرأة نصرانية لم تكن
تعلم من شئون الحياة إلا الفقر والجوع والمرض ، فقد مات زوجها بعد وقت
قصير من قرانهما ، وهجرها زوجها الثاني هاربا مع امرأة أخرى ، ثم وجد بعد
ميتا في منزل حقير ، وكان لها ولد واحد .. لكنها ألفت نفسها مدفوعة
بالفاقة والمرض إلى التخلي عنه حين بلغ الرابعة من عمره .

وقد وقعت نقطة التحول في
حياتها بينما كانت تجوب طرقات البلدة ذات يوم إذ زلت قدمها فسقطت على
الأرض المكسوة ، ثم ذهبت في إغماء طويل ، وأصيبت من جراء سقطتها هذه
بإصابة بالغة في عمودها الفقري ، وتوقع لها الأطباء إما الموت العاجل ،
وإما الشلل التام طول حياتها ..

وبينما المرأة راقدة في
فراش المرض فتحت الكتاب المقدس ، وألهمتها العناية الإلهية – كما عبرت هي –
أن تقرأ هذه الكلمات من إنجيل متى : (( وإذا مفلوج يقدمونه إليه – تعني
عيسى عليه السلام – مطروحا على فراش ، حينئذ قال للمفلوج : قم ، احمل
فراشك واذهب إلى بيتك ، فنهض وغادر المكان )) .

أمدتها هذه الكلمات بقوة
إيمان وفورة داخلية ، حتى إنها نهضت من الفرش وتمشت في الغرفة !!، ومهدت
هذه التجربة الطريق للسيدة المشلولة كي تعالج نفسها وتسوق العافية للآخرين
.

قال ديل ( كارنيجي ) ((
تلك هي التجربة التي مكنت ( ماري بيكر إيدي ) من أن تصبح مبشرة بدين جديد ،
لعله الدين الوحيد الذي بشرت به امرأة !)).

وأنت أيتها المسلمة ماذا فعلت ؟

إشراقة : امنع الحصون المرأة الصالحة .


ومضة : القناعة كنز لا يفنى .

الالماسة السادسة : المرأة العظيمة تجعل من جحيم المصائب جنة
وعاقبة الصبر الجميل جميلة وأفضل أخلاق الرجال التفضل

ضربت لنا الصحابية
الجليلة أم سليم امرأة أبي طلحة – رضي الله عنهما – مثلا رائعا في الصبر
على فقدان الولد ، فعوضها الله سبحانه وتعالى خيرا.

عن انس رضي الله عنه قال :
كان ابن لأبي طلحة رضي الله عنه يشتكي ، فخرج أبو طلحة ، فقبض الصبي ،
فلما رجع أبو طلحة قال : ما فعل ابني ؟ ، قالت أم سليم وهي أم الصبي : هو
اسكن ما كان ! .. فقربت إليه العشاء فتعشى ، ثم أصاب منها ، فلما فرغ قال :
واروا الصبي ، فلما اصبح أبو طلحة أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاخبره ، فقال : (( أعرستم الليلة ؟ قال : نعم ، قال : اللهم بارك لهما ،
فولدت غلاما ، فقال لي أبو طلحة : احمله حتى تأتي به النبي صلى الله عليه
وسلم ، وبعث معه بتمرات ، فقال صلى الله عليه وسلم أمعه شيء ؟ قال : نعم ،
تمرات ، فأخذها النبي صلى الله عليه وسلم فمضغها ، ثم أخذها من فيه
فجعلها في فيء الصبي ، ثم حنكه وسماه عبد الله )).

إشراقة : لا شيء يرفع قدر المرأة كالعفة .

ومضة : بشر الليل بفجر صادق

الالماسة السابعة : اصبري لتظفري

فصبرا على حلو الزمان ومره فإن اعتياد الصبر ادعى إلى الرشد

ورد عن أم الربيع بنت البراء ، وهي أم حارثة بن سراقة الذي قتل في بدر أنها أتت إلى الرسول r
ترجو أن تسمع منه عن ابنها الشهيد ما يثلج صدرها فقالت : يا رسول الله
ألا تحدثني عن حارثة ؟، فإن كان في الجنة صبرت ، وإن كان غير ذلك اجتهدت
عليه في البكاء ، فقال : (( يا أم حارثة ، إنها جنان في الجنة ، وإن ابنك
أصاب الفردوس الأعلى )).

إن فقدان الولد أمر عظيم
يمزق القلب ، ويقطع الأحشاء ، ويفتت الكبد ، وهذه المرأة تسأل النبي صلى
الله عليه وسلم إن كان في الجنة فسوف تلقاه إن شاء الله ، وصبرها على
فراقه رفع لدرجتها ودرجته في الجنة ، وإن لم يكن كذلك لتبكينه بحرقة من
يفقد العزيز إلى الأبد ، وهذا ما تستطيعه ، وجل ما تقدر عليه ، إنها الأم
الثكلى ، والراحمة العطوف ، والصابرة المحتسبة .


إشراقة : إذا أنت المرأة الجميلة جوهرة .. فالمرأة الفاضلة كنز.


ومضة : المرأة شمس لن لا تغيب

الالماسة الثامنة : ليس لنا في الأزمات إلا الله وحده

فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى والأنام غضاب

إذا حل الهم ، وخيم الغم
، واشتد الكرب ، وعظم الخطب ، وضاقت السبل ، وبارت الحيل ، نادى المنادي :
يا الله .. يا الله : (( لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا
الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش
الكريم ))، فيفرج الهم ، وينفس الكرب ، ويذلل الصعب :
)فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) (الانبياء:88))وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ) (النحل:53)

إذا اشتد المرض بالمريض ،
وضعف سمه ، وشحب لونه ، وقلت حيلته ، وضعفت وسيلته ، وعجز الطبيب ، وحار
المداوي ، وجزعت النفس ، ورجفت اليد ، ووجف القلب ، انطرح المريض ، واتجه
العليل إلى العلي الجليل ، ونادى : يا الله .. يا الله ، فزال الداء ، ودب
الشفاء ، وسمع الدعاء :
)وَأَيُّوبَ
إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ) (الانبياء:83)(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ
مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ
عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) (الانبياء:84)
.

إشراقة : خير ما يقتني الرجل زوجة وفية.

ومضة : رفقا بالقوارير

الالماسة التاسعة : أمن يجيب المضطر إذا دعاه

لا يضيق ذرعك عند الأزمات إن هي اشتدت فأمل فرجا

من كرم الباري – جل وعلا – أنه لا يخيب من رجاه ، ولا
يضيع من دعاه ، وبقدر حاجة الإنسان إليه وانطراحه بين يديه ولجوئه إليه ،
بقد ما تكون الإجابة ويأتي الفرج ، ويستجاب الدعاء ، بل إن من كرمه انه
يجيب دعوات أنا غير مسلمين في حالة اضطرارهم إليه ، وانطراحهم بين يديه ،
وثقتهم في لطفه ، وطمعهم في كرمه ، فهو يجيب نداءهم ، ويكشف ضرهم كرما منه
، وتحبيبا لهم ، لعلهم يؤمنون ، ولكن كثيرا من الناس يتناسون الفضل ،
ويتنكرون للجميل ، ويكفرون المعروف ، قال تعالى : )فَإِذَا
رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ
فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ)
(العنكبوت:65).

ولقد امتن الله تعالى على العباد بأنه هو الذي يجيب
المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ، وأن ذلك دليل من دلائل الألوهية ،وبرهان من
براهين الوحدانية ، ولكن الناس قليلا ما يتذكرون : )أَمَّنْ
يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ
خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ)
(النمل:62)


إشراقة : على المرأة أن تقر في البيت ؛ لأنها إنا لطيف سريع الإنكسار !.


ومضة : إياك وايذاء الآخرين فإنه دليل على الخذلان

الالماسة العاشرة : ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه



كوني كوجه النجم إشراقا ولا تخشي هموما أقبلت وظلاما

من عيون أخبار أم البنين
بنت عبد العزيز – أخت عمر بن عبد العزيز – مع الكرم أنها كانت تدعو النساء
إلى بيتها ، وتكسوهن الثياب الحسنة ، وتعطيهن الدنانير ، وتقول : الكسوة
لكن ، والدنيانير أقمنها بين فقرائكن – تريد بذلك أن تعلمهن وتعودهن على
البذل والجود – واثر عنها أنها كانت تقول : أف للبخل ، والله لو كان ثوبا
ما لبسته ، ولو كان طريقا ما سلكته .

ومن أقوالها المأثورة في
الكرم : جعل لكل قوم نهمة في شيء ، وجعلت نهمتي في البذل والإعطاء ، والله
للصلة والمواساة احب الي من الطعام الطيب على الجوع ، ومن الشراب البارد
على الظمأ .

ولشدة حرصها على الإنفاق ،
ووضع المال في مواضعه ، واصطناع آيات المعروف كانت – رحمها الله – تقول :
ما حسدت أحداً قط على شيء إلا أن يكون ذا معروف ، فإني كنت احب أن أشركه
في ذلك .

هذه أم البنين ، وهذه أقوالها وأفعالها ، فأين شبيهات أم البنين ؟!

إشراقة : في موت الأنانية تكمن السعادة الحقة .

ومضة : إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى